محمد السلطان في ذمة الله
قال تعالى ؛ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ أُوْلَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُوْلَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ .
انتقل إلى رحمة الله تعالى محمد بن سلطان الفقير العنزي سائلين المولى عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته .
كما يتقدم الشاعر مشوح بن سعيد الجعفري بخالص التعازي سائلًا المولى عز وجل أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته ويلهم ذويه الصبر والسلوان .
«الراية « تتقدم لأبنائه وأسرته وذويه بأحر التعازي وصادق المواساة، سائلين المولى عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته وأن يلهمهم الصبر والسلوان.
{إنا لله وإنا إليه راجعون}.