أفراح أحمد مؤذنه تصدر باكورة أعمالها الشعرية (وللشفق انثيال)



شاركت بالكثير من كلماتها في مناسبات وطنية وأدبية وبرامج تطوعية وتوعوية ، لها الكثير من اللقاءات عبر التلفاز والأثير.

“مؤذنه” أديبه لها قلم متمكن وأسلوب خاص فيها لديها كاريزما متفردة تعشق الفن وفي فضاءاته تهيم.

كما هي مبتكره ومدربة تنقل تجاربها الأدبية والعلمية في قوالب تدريبه ذات احترافية، قدم الكثير من البرامج التدريبية في مجال العمل والأسرة والطفل.

وحيث أنها تعكف الآن على عمل معرض أدبي تشكيلي من تصميمها وكلماتها وضعت له شعار (للعزلة انثيال) مشتق من ديوانها وهذه تعتبر خطوة جديدة في مسيرتها علما أن الأستاذة أفراح سبق أن حصلت على نماذج صناعية من مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية في تصميم مصباح وكاسات وهذا ليس بجديد عليها.

صحيفة “الراية” تبارك الأستاذة أفراح مؤذنه بهذا المنجز ومزيد من الإنجازات المتقدمة.